الرئيسية
تحتاج بشرة الجسم كافة لكي تبقى صحية وناعمة ونضرة أن نعطيها الاهتمام والرعاية التي تحتاجها, فهذا لا ينطبق فقط على بشرة الوجه التي من المعروف أنها تتطلب عناية واهتمام بشكل خاص, وبالتالي فإن ذلك لا يعني إهمال بشرة الجسم.
وتأتي بشرة اليدين في مقدمة أجزاء الجسم التي لا بديل عن الاستمرار بالعناية والرعاية لها, لأن البشرة اليدين تتعرض وتحتك بشكل مباشر مع جميع العوامل من حولها, الأمر الذي يعرضها للتأثر بهذه العوامل بشكل كبير, وفي حال لم تعطى هذه المنطقة من الجسم الرعاية التي تحتاجها فإن النتائج ستكون غير مرضية بل وسيئة بصورة لا توصف.
ومن الضروري لكي تبقى اليدين جذابتين ورائعتين أن نخلصهما من خلايا الجلد الميتة, وذلك بوضع ملح الليمون على اليدين وفركهما جيداً بفرشاة أسنان قديمة, وتكرر هذه العملية مرتان في الأسبوع لضمان نعومة اليدين وإزالة أي تغيير في لونهما.
كما يجب حماية اليدين من عوامل الطقس كافة سواء في الشتاء مع وجود البرد والجفاف والأمطار أو في الصيف مع الحرارة القوية وأشعة الشمس الحارقة, من خلال الاستمرار بترطيب اليدين بالكريم المرطب الذي يتناسب مع طبيعة البشرة, وارتداء القفازات الواقية عند الخروج من المنزل.
وأثناء القيام بالأعمال المنزلية وتحديداً عند غسل الصحون, يمكن المحافظة على نعومة اليدين بإضافة القليل من زيت اللوز إلى وعاء الماء الذي يتم فيه غسل الصحون, وبالتالي سيعمل الماء على تنعيم الجلد الخشن, أما زيت اللوز فسيساعد في أن تكون اليدين نديتن وناعمتين.
وبالنسبة لبشرة القدمين التي غالباً ما تكون خشنة ومتشققة, فإن أفضل علاج لترطيبهما ونعومتهما ارتداء الجوارب بعد وضع الكريم المرطب على الأقدام, فهذه الطريقة تضمن الحفاظ على الكريم المرطب أطول وقت ممكن لكي تستفيد البشرة منه إلى أقصى حد.
وبشكل عام يمكن معالجة أي منطقة خشنة في بشرة الجسم, بوضع القليل من زيت اللوز عليها بعد الحمام مباشرة, ثم تجفف باستخدام الورق الماص أو قطعة من القطن, فزيت اللوز في هذه الحالة يضمن الحصول على النعومة والطراوة المطلوبة, ويخلص البشرة من الجفاف والخشونة.
وكما تحتاج المرأة الحامل أن تعتني بغذائها وصحتها فعليها أيضاً العناية ببشرة جسمها, وممارسة التمارين الرياضية التي تحافظ على الجسم, والقيام بعلاجات التدليك بالزيوت المعالجة, فهناك بعض المشكلات التي لا يمكن تفاديها بعد الانتهاء من مرحلة الحمل مثل علامات تشقق البشرة وترهلها, لهذا يجب أن العمل على علاجها في مراحلها الأولية
وتأتي بشرة اليدين في مقدمة أجزاء الجسم التي لا بديل عن الاستمرار بالعناية والرعاية لها, لأن البشرة اليدين تتعرض وتحتك بشكل مباشر مع جميع العوامل من حولها, الأمر الذي يعرضها للتأثر بهذه العوامل بشكل كبير, وفي حال لم تعطى هذه المنطقة من الجسم الرعاية التي تحتاجها فإن النتائج ستكون غير مرضية بل وسيئة بصورة لا توصف.
ومن الضروري لكي تبقى اليدين جذابتين ورائعتين أن نخلصهما من خلايا الجلد الميتة, وذلك بوضع ملح الليمون على اليدين وفركهما جيداً بفرشاة أسنان قديمة, وتكرر هذه العملية مرتان في الأسبوع لضمان نعومة اليدين وإزالة أي تغيير في لونهما.
كما يجب حماية اليدين من عوامل الطقس كافة سواء في الشتاء مع وجود البرد والجفاف والأمطار أو في الصيف مع الحرارة القوية وأشعة الشمس الحارقة, من خلال الاستمرار بترطيب اليدين بالكريم المرطب الذي يتناسب مع طبيعة البشرة, وارتداء القفازات الواقية عند الخروج من المنزل.
وأثناء القيام بالأعمال المنزلية وتحديداً عند غسل الصحون, يمكن المحافظة على نعومة اليدين بإضافة القليل من زيت اللوز إلى وعاء الماء الذي يتم فيه غسل الصحون, وبالتالي سيعمل الماء على تنعيم الجلد الخشن, أما زيت اللوز فسيساعد في أن تكون اليدين نديتن وناعمتين.
وبالنسبة لبشرة القدمين التي غالباً ما تكون خشنة ومتشققة, فإن أفضل علاج لترطيبهما ونعومتهما ارتداء الجوارب بعد وضع الكريم المرطب على الأقدام, فهذه الطريقة تضمن الحفاظ على الكريم المرطب أطول وقت ممكن لكي تستفيد البشرة منه إلى أقصى حد.
وبشكل عام يمكن معالجة أي منطقة خشنة في بشرة الجسم, بوضع القليل من زيت اللوز عليها بعد الحمام مباشرة, ثم تجفف باستخدام الورق الماص أو قطعة من القطن, فزيت اللوز في هذه الحالة يضمن الحصول على النعومة والطراوة المطلوبة, ويخلص البشرة من الجفاف والخشونة.
وكما تحتاج المرأة الحامل أن تعتني بغذائها وصحتها فعليها أيضاً العناية ببشرة جسمها, وممارسة التمارين الرياضية التي تحافظ على الجسم, والقيام بعلاجات التدليك بالزيوت المعالجة, فهناك بعض المشكلات التي لا يمكن تفاديها بعد الانتهاء من مرحلة الحمل مثل علامات تشقق البشرة وترهلها, لهذا يجب أن العمل على علاجها في مراحلها الأولية
